عندما علمتُ بالإعلان عن ترشح الشيخ الطالب بوي ولد الشيخ آياه للنيابيات القادمة، عاهدت نفسي أن أبذل الغالي و النفيس في المساهمة في انجاح ذلك.
إن الشيخ بوي ولد الشيخ آياه، من أولئك الرجال الأوفياء الذين حققوا بجهدهم وحرصهم طموح المجتمع وسعادة أفراده ونجحوا في بجدارة واستحقاق ، وبشهادة الجميع، في التعاطي مع الشأن العام، بدون قيد ولا شرط ، فهو حريص دائما على الاستماع لمشاكل المواطنين ، والسعي جاهدا في وجود حلول فعالة لها.إننا نحن كشباب موريتانيين يسعون للنهوض ببلدهم، لفخورون بهذا الأخ الفاضل الذي يسعى إلى تأسيس مبدأ التواصل مع الجميع، من خلال حرصه الشديد على الاتصال المباشر والحقيقي مع كل فئات الشعب، والتجاوب مع مشكلاتهم، و مواقفه اليوم تُجسد حالة عظيمة من الحضور الدائم، والاطلاع العميق، والتلاحم الكامل مع قضايا الشعب اليومية، والاهتمام بكل الفئات الاجتماعية.كامل التقدير و الاحترام إلى هذا الرجل المخلص، الوطني الذى يليق بالبرلمان الموريتاني ويحقق جميع التطلعات ، تحية تقدير واعتزاز لكل من سيسعى لوصوله إلى قبة البرلمان وبكل التحركات الوطنية والجهود المخلصة من أجل رفعة الوطن وكرامة أبنائه.