من المنتظر أن يقوم الرئيس محمد ولد عبد العزيز بزيارة يوم الاربعاء القادم لمنطقة تنقيب الذهب “اكليب امندور” في ولاية تيرس زمور التي يقضي فيها عطلته

تستعد بلادنا لولوج العام الجديد 2019ً بمناخ سياسي و اجتماعي “شبه مضطرب”بفعل ظهور أشراط انتخابات رئاسية “غير مسبوقة”فى سياقها  و مَسَاقِهَا بالتاريخ السياسي الموريتاني و

تعتبر الوظيفة العسكرية وظيفة محددة ودقيقة تتمثل أساسا في بسط الأمن في الداخل،و دفع صولة الخارج عن طريق إدارة العنف ضدهما،و يقول المنظّرون العسكريون:إنّ بناء

شهدت الساحة السياسية طليلة السنوات الأولى والأخيرة، من فترة حكم فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز ، أحداثا خطيرة ، ووقائع جديدة مخيفة ، ودخيلة

ألقى الدكتور الشيخ البار، وهو أستاذ فقه اللغة في “”بجامعة العلوم الإسلامية – لعيون” محاضرة نقدية شقية تحت عنوان “معجم القصيدة الموريتانية بين الخصوصية الفنية

تم إطلاع 142 عاملا في شركة سنيم على استفادتهم من حقهم في التقاعد من ضمنهم 94 في ازويرات. ويشمل عدد العمال المتقاعدين 9 أُطر من

استطاع منتخب المرابطون أن يحقق رقما صعبا خلال السنة الحالية ويصعد للمرة الأولى في تاريخه لنهائيات أمم افريقيا. وحسب المتابعين للشأن الرياضي؛ فإن جهود رئيس

بيــان  ‎تابــع الميثاق من أجل الحقوق السياسية والاقتصادية والاجتماعية للحراطين، ملابسات ما صدر عن الرئيس الساموري بي رئيس الكونفدرالية الحرة لعمال موريتانيا وعضو مجلس حكماء

لا مراء في أن تحقيق العدالة الاجتماعية مطلب مشروع، وغاية نبيلة، والسعي في سبيلها واجب مقدس، ولا شية في الجهر بالقول طلبا لذلك وإنشادا له